بـــــــــحـــــــر الأمــــــــــــــــــــل
السلام عليكم و رحمة الله
كـل عام و أنـتـم بـخـيـر
هذا الصندوق ليس للإزعاج بل هو للترحيب بكم
فإن كان يزعجكم اضغط على ( إخفاء ) ـ
و إن كان يهمكم أمر المنتدى فيسعدنا انضمامكم
بالضغط على ( التسجيل ) تظهر بيانات التسجيل البسيطة
و ننتظر مشاركتكم

يا ضيفنا.. لو جئتنا .. لوجدتنا *** نحن الضيوف .. و أنت رب المنزل ِ
كما نرجو الاحتفاظ برابط المنتدى التالى بالمفضلةfavorites

http://alamal.montadarabi.com
فإن أعجبك المنتدى فلا تتردد فى المشاركة
بـــــــــحـــــــر الأمــــــــــــــــــــل
السلام عليكم و رحمة الله
كـل عام و أنـتـم بـخـيـر
هذا الصندوق ليس للإزعاج بل هو للترحيب بكم
فإن كان يزعجكم اضغط على ( إخفاء ) ـ
و إن كان يهمكم أمر المنتدى فيسعدنا انضمامكم
بالضغط على ( التسجيل ) تظهر بيانات التسجيل البسيطة
و ننتظر مشاركتكم

يا ضيفنا.. لو جئتنا .. لوجدتنا *** نحن الضيوف .. و أنت رب المنزل ِ
كما نرجو الاحتفاظ برابط المنتدى التالى بالمفضلةfavorites

http://alamal.montadarabi.com
فإن أعجبك المنتدى فلا تتردد فى المشاركة
بـــــــــحـــــــر الأمــــــــــــــــــــل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


بـيـن الإبـحـار فـى الـثـقـافـة و حـب الله و رسـوله
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من بلاغة القرآن.....

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رجل مجهول
مشرف قسم الصور
رجل مجهول


الساعة الآن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 922
درجة النشاط : 6827
تاريخ التسجيل : 27/06/2009
العمر : 41
العمل/الترفيه : المبيعات والتسويق
تعاليق : مشرف قسم الصور

من بلاغة القرآن..... Empty
مُساهمةموضوع: من بلاغة القرآن.....   من بلاغة القرآن..... I_icon_minitimeالإثنين 17 أغسطس 2009 - 3:08


السلام عليكم


قال العلماء في قوله تعالى
*قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون*

سورة النمل 27/18

هذه الآية من عجائب القرآن
لأن النملة نادت بلفظ
يا
ونبهت بلفظ
أيها
وعينت بلفظ
النمل
وأمرت بلفظ
ادخلوا
ونصت بلفظ
مساكنكم
وحذرت بلفظ
لا يحطمنكم
وخصت بلفظ
سليمان
وعمت بلفظ
جنوده
وعذرت بلفظ
لا يشعرون


سبحان الله الخالق عز وجل
ولا تحيطون من شيء إلا بعلمه



في حفظ الله
من بلاغة القرآن..... 323298 من بلاغة القرآن..... 75891 من بلاغة القرآن..... 323298
من بلاغة القرآن..... 838171 من بلاغة القرآن..... 838171 من بلاغة القرآن..... 838171 من بلاغة القرآن..... 838171 من بلاغة القرآن..... 838171 من بلاغة القرآن..... 838171
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور الهدى
مشرفة قسم الحوار
نور الهدى


الساعة الآن :
عدد المساهمات : 1087
درجة النشاط : 6739
تاريخ التسجيل : 16/11/2008

من بلاغة القرآن..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: من بلاغة القرآن.....   من بلاغة القرآن..... I_icon_minitimeالأربعاء 19 أغسطس 2009 - 0:20

السلام عليكم


سبحان الخالق العظيم

خلق فابدع

وعلم الانسان مالم يعلم

ما اعظمها من بلاغة

وما أجلها من الفاظ

وما ابدعه من حوار


اخى نشاة

من بلاغة القرآن..... 97546

من بلاغة القرآن..... 334049583



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رجل مجهول
مشرف قسم الصور
رجل مجهول


الساعة الآن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 922
درجة النشاط : 6827
تاريخ التسجيل : 27/06/2009
العمر : 41
العمل/الترفيه : المبيعات والتسويق
تعاليق : مشرف قسم الصور

من بلاغة القرآن..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: من بلاغة القرآن.....   من بلاغة القرآن..... I_icon_minitimeالأربعاء 19 أغسطس 2009 - 3:00


من بلاغة القرآن..... 152725605
السلام عليكم




في اللغة العربية كلمات وألفاظ، يدل كل لفظ منها على معان مختلفة، يحددها السياق الذي وردت فيه؛ فمثلاً، لفظ: ( العين ) يطلق على العين الباصرة، ويطلق على الشمس، ويطلق على عين الماء، ويطلق على الجاسوس، ويطلق على معان أُخر .

وظاهر اللفظ القرآني ما يتبادر منه إلى الذهن من المعاني، وهو يختلف بحسب السياق، وما يضاف إليه؛ فالكلمة الواحدة يكون لها معنى في سياق معين، ومعنى آخر في سياق مختلف، وتركيب الكلام يفيد معنى على وجه، ومعنى آخر على وجه غيره؛ فمثلاً لفظ ( القرية ) في قوله تعالى: { وإن من قرية إلا نحن مهلكوها قبل يوم القيامة } (الإسراء:58) يراد بها القوم، واللفظ نفسه في قوله سبحانه على لسان ضيف إبراهيم: { إنا مهلكوا أهل هذه القرية } (العنكبوت:31) يراد بها مساكن القوم، وسياق الآيتين هو الذي حدد المعنى المراد وعينه .

والذي يعنينا من هذه الظاهرة القرآنية اللغوية هنا، أن نبين أنه وردت في القرآن الكريم ألفاظ، اختلفت معانيها وفق السياقات والسباقات التي وردت فيها؛ فقد يسبق للذهن منها عند الوهلة الأولى غير ما هو مراد منها؛ ولكن إذا أمعنا النظر في ذلك اللفظ على ضوء السياق والسباق الذي جاء به، استطعنا أن نفهم المقصود من ذلك اللفظ، وبالتالي فهم الآية بناء على ذلك؛ وبمثال آخر يزداد الأمر بياناً

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور الهدى
مشرفة قسم الحوار
نور الهدى


الساعة الآن :
عدد المساهمات : 1087
درجة النشاط : 6739
تاريخ التسجيل : 16/11/2008

من بلاغة القرآن..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: من بلاغة القرآن.....   من بلاغة القرآن..... I_icon_minitimeالخميس 20 أغسطس 2009 - 1:50

من بلاغة القرآن..... 665836


حفظك الله ورعاك

ووفقك دائما للخير


قال تعالى فى سورة الجن

(وانهم ظنوا كما ظننتم ان لن يبعث الله احدا)

ظن هنا بمعنى حسب

والمعنى

أن كفار الإنس حسبوا كما حسبتم- يا معشر الجن- أن الله تعالى لن يبعث أحدًا بعد الموت.


وقال تعالى فى نفس السورة

(وانا ظننا ان لن نعجز الله فى الارض ولن نعجزه هربا)

الظن هنا بمعنى اليقين

والمعنى

وأنا أيقنا أن الله قادر علينا، وأننا في قبضته وسلطانه, فلن نفوته إذا أراد بنا أمرًا أينما كنا,

ولن نستطيع أن نُفْلِت مِن عقابه هربًا إلى السماء، إن أراد بنا سوءًا.



فسبحانك ربك رب العزة عما يصفون

وسلام على المرسلين

والحمد لله رب العالمين

من بلاغة القرآن..... 900494
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رجل مجهول
مشرف قسم الصور
رجل مجهول


الساعة الآن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 922
درجة النشاط : 6827
تاريخ التسجيل : 27/06/2009
العمر : 41
العمل/الترفيه : المبيعات والتسويق
تعاليق : مشرف قسم الصور

من بلاغة القرآن..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: من بلاغة القرآن.....   من بلاغة القرآن..... I_icon_minitimeالخميس 20 أغسطس 2009 - 3:10

السلام عليكم



لفظ ( الأمة ) ورد في القرآن الكريم في تسعة وأربعين موضعًا، وبعدة معان مختلفة، وفق السياق الذي ورد فيه، ولتوضيح ذلك يحسن بنا أن نلقي نظرة سريعة على بعض السياقات القرآنية التي ورد فيها هذا اللفظ فنقول:
الأَمُّ في اللغة، بفتح الهمزة: القصد؛ تقول: أمَّه يؤمُّه أمًّا، إذا قصده. والتيمم بالصعيد في قوله تعالى: { فتيمموا صعيداً طبيًا } (المائدة:6) مأخوذ من هذا .
و ( الإِمَّة ) و( الأُمَّة ) بكسر الهمزة وبضمها: الحالة والشِّرْعَة والطريقة، ومنه قوله تعالى: { إنا وجدنا أباءنا على أمة } (الزخرف:23) أي: كانوا على دين وشِرعة لا يحيدون عنها .
ونقرأ أيضًا قوله تعالى: { كنتم خير أمة أخرجت للناس } (آل عمران:110) أي: كنتم خير أهل دين جاء للناس .
و ( الأُمَّة ): القرن من الزمن - بمعنى الفترة الزمنية - يقال: قد مضت أمم، أي قرون وسنون؛ ومنه قوله تعالى: { ولئن أخرنا عنهم العذاب إلى أمة معدودة } (هود:8) أي: إلى وقت مقدر ومحدد .
وأمة كل نبي: من أرسل إليهم، من كافر ومؤمن؛ قال تعالى: { ولقد بعثنا في كل أمة رسولاً } (النحل:36) .
و ( الأُمَّة ): الجيل والجنس من كل حي، وفي التنـزيل قوله تعالى: { وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أُمَمٌ أمثالكم } (الأنعام:38) وكل من الحيوان أمة، ومنه قوله صلى الله عليه وسلم: ( لولا أن الكلاب أمة من الأمم لأمرت بقتلها ) رواه أحمد .
وكل من كان على دين مخالفًا لسائر الأديان، فهو أمة وحده؛ ومنه قوله تعالى: { إن إبراهيم كان أمة } (النحل:120) وهذا على رأي بعض المفسرين، وقال آخرون: إن ( أمة ) هنا بمعنى الإمام والقدوة .
و ( الأمَّة ): الحين من الزمن، ومنه قوله تعالى: { وقال الذي نجا منهما وأدكر بعد أمة } (يوسف:45) أي: بعد حين من الزمن .
و ( الأمَّة ): الجماعة، ومنه قوله تعالى: { وإذ قالت أمة منهم } (الأعراف:164) أي: جماعة .
و ( أُمُّ ) كل شيء: أصله وعماده، وفي التنـزيل قوله سبحانه: {هن أم الكتاب } (آل عمران:7) أي: أصله وأساسه الذي يرجع إليه عن الاشتباه؛ وقوله: { وإنه في أم الكتاب لدينا } (الزخرف:4) أي: في اللوح المحفوظ، إذ هو الأصل الذي نزل منه القرآن .
و ( أم الرأس ): الدماغ، وبه فسر قوله تعالى: { فأمة هاوية } (القارعة:9) قيل: معناه ساقط هاوٍ بأم رأسه في نار جهنم؛ وعبر عنه بأمه، يعني دماغه، روي نحو هذا عن ابن عباس رضي الله عنهما وغيره .
و ( الإمام ) في قوله تعالى: { وإنهما لبإمام مبين } (الحجر:79) - وهو من اشتقاقات لفظ الأمة - يعني الطريق الواضح البيِّن .
ثم إن لهذا اللفظ ( أمم ) معان أُخر، ذكرها أصحاب قواميس اللغة، أعرضنا عنها مخافة الإطالة، واقتصرنا لك من معاني الكلمة على ما جاء في القرآن فحسب .
فتحصَّل من مجموع ما تقدم - أخي الكريم - أن ألفاظ القرآن الكريم ليست ذات دلالة واحدة لا تخرج عنها أينما وردت، بل إن العديد من تلك الألفاظ تحمل دلالات عدة ومختلفة، يحددها السياق والسباق القرآني الذي وردت فيه، ومن هنا تظهر لك أهمية فهم اللفظ القرآني على ضوء سياقه وسباقه الذي ورد فيه، وفي إطار متقدمه ومتأخره، ولا ينبغي أن يفهم اللفظ القرآني مقطوعًا عن سياقه وسباقه، ومبتورًا عن متقدمه ومتأخره، ففي ذلك ما فيه من الإخلال في الفهم، والبعد عن القصد، والتجافي عن الصواب .




من بلاغة القرآن..... 388549
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من بلاغة القرآن.....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هجر القرآن
» فضل اهل القرأن
» دعاء ختم القرآن
» أنواع هجر القرآن
» الرب فى القرآن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بـــــــــحـــــــر الأمــــــــــــــــــــل :: فــى رحــاب الــقـــرآن-
انتقل الى: