بـــــــــحـــــــر الأمــــــــــــــــــــل
السلام عليكم و رحمة الله
كـل عام و أنـتـم بـخـيـر
هذا الصندوق ليس للإزعاج بل هو للترحيب بكم
فإن كان يزعجكم اضغط على ( إخفاء ) ـ
و إن كان يهمكم أمر المنتدى فيسعدنا انضمامكم
بالضغط على ( التسجيل ) تظهر بيانات التسجيل البسيطة
و ننتظر مشاركتكم

يا ضيفنا.. لو جئتنا .. لوجدتنا *** نحن الضيوف .. و أنت رب المنزل ِ
كما نرجو الاحتفاظ برابط المنتدى التالى بالمفضلةfavorites

http://alamal.montadarabi.com
فإن أعجبك المنتدى فلا تتردد فى المشاركة
بـــــــــحـــــــر الأمــــــــــــــــــــل
السلام عليكم و رحمة الله
كـل عام و أنـتـم بـخـيـر
هذا الصندوق ليس للإزعاج بل هو للترحيب بكم
فإن كان يزعجكم اضغط على ( إخفاء ) ـ
و إن كان يهمكم أمر المنتدى فيسعدنا انضمامكم
بالضغط على ( التسجيل ) تظهر بيانات التسجيل البسيطة
و ننتظر مشاركتكم

يا ضيفنا.. لو جئتنا .. لوجدتنا *** نحن الضيوف .. و أنت رب المنزل ِ
كما نرجو الاحتفاظ برابط المنتدى التالى بالمفضلةfavorites

http://alamal.montadarabi.com
فإن أعجبك المنتدى فلا تتردد فى المشاركة
بـــــــــحـــــــر الأمــــــــــــــــــــل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


بـيـن الإبـحـار فـى الـثـقـافـة و حـب الله و رسـوله
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سيناء أرض الكرامة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الله
مـــديــر الـمـنـتـدى
عبد الله


الساعة الآن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 6437
درجة النشاط : 22779
تاريخ التسجيل : 22/03/2008

سيناء أرض الكرامة  Empty
مُساهمةموضوع: سيناء أرض الكرامة    سيناء أرض الكرامة  I_icon_minitimeالثلاثاء 29 أبريل 2014 - 11:48

line3 

سيناء.. يا أرض الوحى الإلهى، يا أرض الطهر والتقديس، يا أرض الأديان فيعيدك، لا أجد حديثاً ألذ ولا أطرب من الحديث عنك فى عيدك يا صاحبة الكرامة والعزة.

سيناء فى عيدك يسطع نجمان فى سمائك، هما شعبك وجيشك حماك الله، فاسعدى وهنيئاً لك بنجومك.

تعتبر سيناء منذ القدم مسرحاً كبيراً للأديان، وخصوصاً قصة سيدنا موسى (عليه السلام)، وغيره من الأنبياء الذين شرفت بهم ورحبت بهم سيناء، جوهرة مصر الغالية.

تمر سيناء فى هذه الأيام بمراحل تنظيف ومسح من على أراضيها الطاهرة من الإرهابيين خونة الأوطان والأديان، الذين يغضبون الله ورسوله فى الأرض، فهم فى طريقهم للفناء والإنقراض بإذن الله تعالى، فهم جراثيم الأنانية والتطلع الخسيس باحتوائهم الإرهاب، فهم دسائس الحاقدين على الأوطان ومؤامراتهم الدنيئة.

وإننا نمر باحتفال عيد سيناء ورجوعها إلينا، لابد أن نتذكر دور رجالنا الشرفاء الأوفياء من رجال القوات المسلحة الباسلة، فهم أعظم قوة ونشاطاً وعزيمة فيحفظ أمن الوطن، وخصوصاً سيناء التى يدب دبيب الإرهاب أراضيها.

فإن سجل التاريخ لا ينسى قواتنا المسلحة ومخابراتها الرجال الأوفياء، فأولئك هم الأبطال العظام، الذين يحافظون على أمن الوطن، وعلى موارد البلاد المنهوبة فى كل مكان من بقاع مصر.

إن البطولة التى يقدمها جيشنا ومخابراته تجاه محاربة الإرهاب فى سيناء، هو إضافة حقيقية تضاف إلى سجل التاريخ الحافل بالبطولات.

وتعتبر البطولة تخليداً معنوياً، يقوم على التقدير بالكلمة والعمل والكفاح والفكر والجهد والاجتهاد.

لن ينسى التاريخ أبداً شهداء سيناء الذين ضحوا بأنفسهم من أجل تحريرها، ومن أجل محاربة الإرهاب الأسود اللعين، الخائن للوطن والوطنية.

إن الأبطال دائماً يغيرون مجرى التاريخ من الأحسن إلى الأحسن، وأن التاريخ دائماً يحوى ويحتوى نماذج العظماء من أبطال الحروب، الذين حولوا الحرب إلى سلام، رحم الله أنور السادات وجمال عبد الناصر.

هنالك من جنة الله تفوح رائحة الأنام والعَـنْـبَـرُ من روح شهداء سيناء إلى أرض سيناء.. رحم الله كل شهيد ضحى من أجل وطنه وفى سبيله. وبدماء شهدائنا تحيا أوطاننا.
حماك الله يا مصر

 line3 

محمد شوارب ,,,, اليوم السابع

 ligne7 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبد الله
مـــديــر الـمـنـتـدى
عبد الله


الساعة الآن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 6437
درجة النشاط : 22779
تاريخ التسجيل : 22/03/2008

سيناء أرض الكرامة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: سيناء أرض الكرامة    سيناء أرض الكرامة  I_icon_minitimeالثلاثاء 29 أبريل 2014 - 21:51

line3 

و هذا مقال لعضو مجلس الشعب السابق من سيناء

سلامة الرقيعى ,,,,, بعنوان ( سيناء من زوايا مختلفة )

line3

ليست سيناء هى تلك المساحة الجغرافية المحاطة بذراعين من المياه، اكتمل أحدهما بممر مائى يسمح بتواصل البحار، ومن ثم اليابسة التى وضعت حداً فاصلاً للقارات القديمة، ثم كادت أن تحيطها المياه من كل جانب غير أنها استقرت لتكون شبه جزيرة، فامتدت بعمقها المتصحر نحو فلسطين لتتخذ من نفسها بوابة شرقية مفتوحة على مصراعيها قديماً حتى رسم معالمها الحدودية من طابا جنوباً وحتى رفح شمالاً فى عام 1906م، والتى أغلقت فى عام 1948م، وكانت مستباحة فى عام 1956م وعام 1967م، إلى أن فتح جانباً منها فى عام 1973م، حتى اكتمل عند رفح فى عام 1982م وتحكيم طابا فى عام1989م.

واستقرت برهة من الزمن تنتظر حظها من التنمية بعد شوق وحنين إلى الأم الرءوم مصر، وبعد أن عاشت فى أنين تنفرط له القلوب من محتل غاشم تعلق بها وبكى لضياعها وطبيعة صارمة لا تحفل بالحياة إلا لفئة اتخذت لنفسها زاوية فى رأسها الجنوبى، تاركة باقى الجسد يحاول التقاط أنفاسه، وبين حدود فى أكثرها مأمونة الجانب بحسب الاتفاقيات والمعاهدات، وفى أقلها مضطربة مع قطاع غزة لاختلاف الرؤية ومظنة التبعات، ولأن الوجهة إلى مصر والملاذ الآمن فى أحضانها مهما كان مما يضع المشهد الراهن تجاه حالة عارضة ماتلبث أن تزول.

ولعل التناول الإعلامى والمجتمعى لسيناء فى الآونة الأخيرة أخذها من زاوية أنها مرتع للإرهاب والتطرف دون باقى الزوايا التى تظهرها بصورة أوضح مما هى عليه الآن.

فلاتزال هى تلك البقعة الجغرافية الحرجة فى ذهن الكثير، على الرغم من أن الحوادث منزوية فى الجزء الشمالى الشرقى الملاصق للحدود مع غزة، ويرى البعض أن مايحدث فيها يمثل صورة أقل من باقى الجمهورية، الأمر الذى يعزز فكرة تحديد رؤية متكاملة تشمل الجوانب المجتمعية والأمنية والتنموية.

وبمشاهدة الواقع نجد أن غرب سيناء ووسطها وجنوبها تعيش فى أمان وواقع يساعد على الاستقرار، إلا أن تلك البقعة من تلك المساحة السالفة هى الطاغية على المشهد من حيث التعامل الأمنى، ومن حيث التناول الإعلامى.

ولعل حظوظ بعض السكان تتفاوت مابين العيش أحرارا طلقاء أو محبوسين سجناء تنقطع بهم السبل نهاراً إلا من غيث اتصال يأتيهم بليل، لتشكل جسور التواصل عن الحال والأهل وأين المصير؟ مساحة قصيرة يتم اغتنامها على عجل، وقبل أن تكون سيناء خارج التغطية كما تم الترويج لها فى صفحات التواصل الإجتماعى، كنداء يعكس الحالة التى عليها البعض من أهلها فى زواياها البعيدة.

ويزيد من هذا التوقف عند قناة السويس جيئة وذهاباً انتظار لحظات العبور بعد توقف الجسر الرابط بين الضفتين، والذى يصلح إلى أن يكون امتداداً للجسر العربى البرى أعلى خليج العقبة الذى مازال حلماً بعيد المنال ليربط بين القارتين.

وقد تأثرت باقى الزوايا بالحالة الراهنة مع التسليم بأنه إذا ضعف الجانب الأمنى ضعفت التنمية، وإذا اتسعت مساحة التنمية الشاملة وأخذت خطواتها نحو الإنجاز، فإنه يترتب على ذلك أن تزيد نسبة الأمان، وتنعدم حالة الإضطراب فى بعض زواياها.

ففى الجانب الاقتصادى قد يتساءل البعض، كيف السبيل إلى العمل الآمن الحر الكريم، وتوفير فرص الاستثمار، والحد من البطالة وتحقيق الاستثمارات المنتجة؟

حيث يقف حافز جذب العمالة عند حدود فئة موظفى الدولة دون باقى الفئات التى تحتاج إلى فرص مناسبة للعمل الحر والمهنى يتم توفيره من خلال مناطق الصناعات، واتساع الرقعة الزراعية وحسن التصرف فى الأراضى، بما يتواءم مع طبيعة المنطقة، وإعطاء ضمانات لحوافز الاستثمار بما يحقق الجذب المطلوب للموارد البشرية المدربة لتكوين نقطة اتصال تنموى تنطلق منه مصر إلى العالم عبر سيناء.

وفى الجانب الاجتماعى، كيف الطريق إلى تحقيق العدالة الاجتماعية، وتعميم صور التكافل والترابط بين أركان المجتمع وإشاعة الألفة بين الناس ونشر التعليم، وتعميم الوعى، وحفظ الصحة لبناء الإنسان القادر على مكابدة الصحراء؟

وفى الجانب التنموى تسير العجلة ببطء نتيجة غياب التنسيق وتشتت القيادة التى تساعد على سرعة حركة التنمية بها، وغياب الأولويات وتفضيل مناطق جغرافية بعينها بالمشروعات، لتأخذ حظها فى الجنوب عنها فى الشمال، وترتكز على الترف السياحى دون التصنيع، والتأهيل للمواد الخام والموارد الطبيعية ليتم بها فتح آفاق التصدير.

إننا بحاجة إلى تحقيق إعادة التخطيط بما يتناسب مع الواقع، ودعم ما هو قائم، والتنسيق مع كافة الجهات وتوحيد التشريعات ومنظومة الشباك الواحد بعيداً عن البيروقراطية لتحقيق أهداف الدولة، ومقتضيات الأمن القومى، برعاية للسكان والمكان على هذا الجزء الغالى من أرض الوطن.

line3

اليوم السابع

 ligne7 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سيناء أرض الكرامة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بـــــــــحـــــــر الأمــــــــــــــــــــل :: رحــــالــــة-
انتقل الى: