لحظة تأمل ....... عبر عن معناها

اعاكسك في الطرح فكيف بالصديق الحقيقي يخونك الصديق الحقيقي يقدم نفسه من اجلك
فلا يمكن الاخد بهدا المقولة
حسب المعنى الظاهر
ام المعنى الحقيقي للمقول اظن انه يشير الى حديث النبي اتقي شر من احسنت اليه والصديق جزء من الدين احسنت اليهم
هدا ومن جه اخر ارى انه يمكن فهم المقول بانها دعاء للمحافظة على الصديق حتي الوصول معه الى الجنة
والله اعلم

أنا اوافق اخي أحمد في مقولته الى حد ما

ومما فهمته عنه

ان الضربة اذا كانت من العدو فاننا نكون متجهزين لها

فيمكننا ان نتحاشاها

اما ان كانت من الصديق " المزيف " وليس الصديق الحقيقي

فانها تكون ذات وقع قوي علينا

وهذا ما يسميه البعض الضرب في الظهر

وأحببت في هذا الصدد الى ان انبه نفسي واخوتي في الله

وأخي محمد حامل المسك على ان المقولة التي نسبها

الى النبي ليست حديثا

فقد سئل الشيخ ابن باز رحمه الله عنها في سلسلة نور على الدرب

فاجاب " لا أعلم له أصل "

فالواجب علينا التحري في الاحاديث

والله المستعان وعليه التكلان

وجزاكم الله خيرا

بوركت استاد ناصر عى هاد التوجيه القيم وخاصة المقولة التي نسبتها للرسول بغير قصد ولا افتري على رسول الله اعود باللله من دالك جعلك الله موجه وناصح لاخوانك يارب اللهم اجعلنا من الدين يستمعون القول فيتبعون احسنه

وفيكم بارك الله اخي محمد

حاشاك ان نضن فيك الافتراء على النبي

ونحن نعلم محصلتك العلمية ما شاء الله

ولكن قد يقع المرأ في خطئ من غير لا يدري

ولهذا نحن هنا بعضنا لبعض عضد وعون

فيخطئ احدنا ينبهه الاخر والا فلما الاخوة ولما الصداقة

فاللهم علمنا ما ينفعنا و انفعنا بما علمتنا وزدنا علما

اللهم امين