بـــــــــحـــــــر الأمــــــــــــــــــــل
السلام عليكم و رحمة الله
كـل عام و أنـتـم بـخـيـر
هذا الصندوق ليس للإزعاج بل هو للترحيب بكم
فإن كان يزعجكم اضغط على ( إخفاء ) ـ
و إن كان يهمكم أمر المنتدى فيسعدنا انضمامكم
بالضغط على ( التسجيل ) تظهر بيانات التسجيل البسيطة
و ننتظر مشاركتكم

يا ضيفنا.. لو جئتنا .. لوجدتنا *** نحن الضيوف .. و أنت رب المنزل ِ
كما نرجو الاحتفاظ برابط المنتدى التالى بالمفضلةfavorites

http://alamal.montadarabi.com
فإن أعجبك المنتدى فلا تتردد فى المشاركة
بـــــــــحـــــــر الأمــــــــــــــــــــل
السلام عليكم و رحمة الله
كـل عام و أنـتـم بـخـيـر
هذا الصندوق ليس للإزعاج بل هو للترحيب بكم
فإن كان يزعجكم اضغط على ( إخفاء ) ـ
و إن كان يهمكم أمر المنتدى فيسعدنا انضمامكم
بالضغط على ( التسجيل ) تظهر بيانات التسجيل البسيطة
و ننتظر مشاركتكم

يا ضيفنا.. لو جئتنا .. لوجدتنا *** نحن الضيوف .. و أنت رب المنزل ِ
كما نرجو الاحتفاظ برابط المنتدى التالى بالمفضلةfavorites

http://alamal.montadarabi.com
فإن أعجبك المنتدى فلا تتردد فى المشاركة
بـــــــــحـــــــر الأمــــــــــــــــــــل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


بـيـن الإبـحـار فـى الـثـقـافـة و حـب الله و رسـوله
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الأدبية مى زيادة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
طيور الجنة
مبحر جديد
مبحر جديد
طيور الجنة


الساعة الآن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 12
درجة النشاط : 4580
تاريخ التسجيل : 23/01/2012

الأدبية مى زيادة Empty
مُساهمةموضوع: الأدبية مى زيادة   الأدبية مى زيادة I_icon_minitimeالأربعاء 15 فبراير 2012 - 21:29

الأدبية مى زيادة 760983
مي زيادة






من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة



الأدبية مى زيادة 2الأدبية مى زيادة Arrow-down












مي زيادةمكان الميلادتاريخ الوفاةمكان الوفاةالمهنة
الأدبية مى زيادة 163px-May_ziade

الناصرة، فلسطين
17 أكتوبر 1941
القاهرة، مصر
كاتبة
مي زيادة (1886 - 1941) كانت شاعرة وأديبة ومترجمة لبنانية - فلسطينية، ولدت في الناصرة عام 1886، اسمها الأصلي كان ماري إلياس زيادة، واختارت لنفسها اسم مي فيما بعد. كانت تتقن ست لغات ومنها الفرنسية و الألمانية و الإنجليزية والايطالية ، وكان لها ديوان باللغة الفرنسية.

ولدت ماري زيادة (التي عرفت باسم ميّ) في مدينة الناصرة بفلسطين عام 1886 [1]. ابنةً وحيدةً لأب من لبنان وأم فلسطينية أرثوذكسية. تلقت الطفلة دراستها الابتدائية في الناصرة, والثانوية في عينطورة بلبنان. وفي العام 1907, انتقلت ميّ مع أسرتها للإقامة في القاهرة. ودرست في كلية الآداب وأتقنت اللغة الفرنسية
والإنكليزية والإيطالية والألمانية ولكن معرفتها بالفرنسية كانت عميقة
جداً ولها بها شعر جميل .وهناك في القاهرة, عملت بتدريس اللغتين الفرنسية
والإنكليزية, وتابعت دراستها للألمانية والإسبانية والإيطالية. وفي الوقت
ذاته, عكفت على إتقان اللغة العربية وتجويد التعبير بها. وفيما بعد, تابعت
ميّ دراسات في الأدب العربي والتاريخ الإسلامي والفلسفة في جامعة القاهرة.

وفى القاهرة, خالطت ميّ الكتاب والصحفيين, وأخذ نجمها يتألق كاتبة مقال
اجتماعي وأدبي ونقدي, وباحثة وخطيبة. وأسست ميّ ندوة أسبوعية عرفت باسم
(ندوة الثلاثاء), جمعت فيها - لعشرين عامًا - صفوة من كتاب العصر وشعرائه,
كان من أبرزهم: أحمد لطفي السيد, مصطفى عبدالرازق, عباس العقاد, طه حسين, شبلي شميل, يعقوب صروف, أنطوان الجميل, مصطفى صادق الرافعي, خليل مطران, إسماعيل صبري, وأحمد شوقي. وقد أحبّ أغلب هؤلاء الأعلام ميّ حبًّا روحيًّا ألهم بعضهم روائع من كتاباته، وقال فيها إسماعيل صبري باشا:


إن لم أمتع بمي ناظري غداً
أنكرت صبحك يايوم الثلاثاء

.

أما قلب ميّ زيادة, فقد ظل مأخوذًا طوال حياتها بـجبران خليل جبران
وحده, رغم أنهما لم يلتقيا ولو لمرة واحدة. ودامت المراسلات بينهما لعشرين
عامًا: من 1911 وحتى وفاة جبران بنيويورك عام 1931. واتخذت مراسلاتها صيغة
غرامية عنيفة وهو الوحيد الذي بادلته حباً بحب وإن كان حباً روحياً خالصاً
وعفيفاً . ولم تتزوج مي على كثرة عشاقها.

نشرت ميّ مقالات وأبحاثا في كبريات الصحف والمجلات المصرية, مثل:
(المقطم), (الأهرام), (الزهور), (المحروسة), (الهلال), و(المقتطف). أما
الكتب, فقد كان باكورة إنتاجها العام 1911 ديوان شعر كتبته باللغة الفرنسية
وأول أعمالها بالفرنسية اسمها أزاهير حلم ظهرت عام 1911 وكانت توقع باسم
ايزس كوبيا, ثم صدرت لها ثلاث روايات نقلتها إلى العربية من اللغات
الألمانية والفرنسية والإنكليزية. وفيما بعد صدر لها: (باحثة البادية)
(1920), (كلمات وإشارات) (1922), (المساواة) (1923), (ظلمات وأشعة) (1923),
(بين الجزر والمد) (1924), و(الصحائف) (1924). وفى أعقاب رحيل والديها
ووفاة جبران تعرضت ميّ زيادة لمحنة عام 1938, إذ حيكت ضدها مؤامرة دنيئة,
وأوقعت إحدى المحاكم عليها الحجْر, وأودعت مصحة الأمراض العقلية ببيروت.
وهبّ المفكر اللبناني أمين الريحاني وشخصيات عربية كبيرة إلى إنقاذها, ورفع
الحجْر عنها. وعادت ميّ إلى مصر لتتوفّى بالقاهرة في 17 تشرين أول(أكتوبر)
1941.

أتمت دروسها في لبنان ثم هاجرت مع أبيها إلى القاهرة.
نشرت مقالات أدبية ونقدية واجتماعية منذ صباها فلفتت الأنظار إليها. كانت
تعقد مجلسها الأدبي كل يوم ثلاثاء من كل أسبوع وقد امتازت بسعة الأفق ودقة
الشعور وجمال اللغة.توفيت عام 1941 م في مصر.

ربما قليلون فقط يعرفون أن مي زيادة عانت الكثير وقضت بعض الوقت في
مستشفى للأمراض النفسية وذلك بعد وفاة جبران فأرسلها أصحابها بإرسالها إلى
لبنان حيث يسكن ذووها فأساؤوا إليها وأدخلوها إلى مستشفى الأمراض العقلية
مدة تسعة أشهر وحجروا عليها فإحتجت الصحف اللبنانية وبعض الشرفاء من الكتاب
والصحفيين يحتجون بعنف على السلوك السيء من قبل ذويها تجاه مي فنقلت إلى
مستشفى خاص في بيروت ثم خرجت إلى بيت مستأجر حتى عادت لها عافيتهاو أقامت
عند الأديب أمين الريحاني
عدة أشهر ثم عادت إلى مصر وبذلك يمكن القول مع الاستاذة نوال مصطفى
أن :الفصل الأخير في حياة مي كان حافلاً بالمواجع والمفاجآت! فصل بدأ بفقد
الأحباب واحدًا تلو الآخر.. والدها عام 1929. جبران عام 1931. ثم والدتها
عام 1932.

وعاشت مي صقيع الوحدة.. وبرودة هذا الفراغ الهائل الذي تركه لها من
كانوا السند الحقيقي لها في الدنيا. وحاولت مي أن تسكب أحزانها على أوراقها
وبين كتبها.. فلم يشفها ذلك من آلام الفقد الرهيب لكل أحبابها دفعة واحدة.

فسافرت في عام 1932 إلى إنجلترا أملاً في أن تغيير المكان والجو الذي
تعيش فيه ربما يخفف قليلاً من آلامها.. لكن حتى السفر لم يكن الدواء.. فقد
عادت إلى مصر ثم سافرت مرة ثانية إلى إيطاليا لتتابع محاضرات في جامعة
بروجية عن آثار اللغة الإيطالية.. ثم عادت إلى مصر.. وبعدها بقليل سافرت
مرة أخرى إلى روما ثم عادت إلى مصر حيث استسلمت لأحزانها.. ورفعت الراية
البيضاء لتعلن أنها في حالة نفسية صعبة.. وأنها في حاجة إلى من يقف جانبها
ويسندها حتى تتماسك من جديد.

توفيت الأديبة الآنسة مي التي كانت الزهرة الفواحة في روضة الأدب العربي
الحديث في 19 تشرين الأول (أكتوبر) عام 1941 في مستشفى المعادي بالقاهرة
وكان عمرها 55 عاماً. وقالت السيدة هدى شعراوي في تأبينها " كانت مي المثل الأعلى للفتاة الشرقية الراقية المثقفة". وكتبت في رثائها مقالات كثيرة بينها مقالة لأمين الريحاني نشرت في جريدة "المكشوف" البيروتية عنوانها " انطفأت مي".

[عدل] من أشهر أعمالها



  • كتاب المساواة.
  • باحثة البادية.
  • سوانح فتاة.
  • الصحائف.
  • كلمات وأشارات.
  • غاية الحياة.
  • رجوع الموجة.
  • بين الجزر والمد.
  • الحب في العذاب.
  • إبتسامات ودموع.
  • ظلمات وأشعة.
  • وردة اليازجي.
  • عائشة تيمور.
  • نعم ديوان الحب.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبد الله
مـــديــر الـمـنـتـدى
عبد الله


الساعة الآن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 6437
درجة النشاط : 22779
تاريخ التسجيل : 22/03/2008

الأدبية مى زيادة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأدبية مى زيادة   الأدبية مى زيادة I_icon_minitimeالأربعاء 15 فبراير 2012 - 23:07

ligne7

شكرا لك أخى / طيور الجنة

الأدبية مى زيادة 3555344990
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأدبية مى زيادة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بـــــــــحـــــــر الأمــــــــــــــــــــل :: ا لأ د ب الـعـربـى و الـعـالــمــى-
انتقل الى: