بـــــــــحـــــــر الأمــــــــــــــــــــل
السلام عليكم و رحمة الله
كـل عام و أنـتـم بـخـيـر
هذا الصندوق ليس للإزعاج بل هو للترحيب بكم
فإن كان يزعجكم اضغط على ( إخفاء ) ـ
و إن كان يهمكم أمر المنتدى فيسعدنا انضمامكم
بالضغط على ( التسجيل ) تظهر بيانات التسجيل البسيطة
و ننتظر مشاركتكم

يا ضيفنا.. لو جئتنا .. لوجدتنا *** نحن الضيوف .. و أنت رب المنزل ِ
كما نرجو الاحتفاظ برابط المنتدى التالى بالمفضلةfavorites

http://alamal.montadarabi.com
فإن أعجبك المنتدى فلا تتردد فى المشاركة
بـــــــــحـــــــر الأمــــــــــــــــــــل
السلام عليكم و رحمة الله
كـل عام و أنـتـم بـخـيـر
هذا الصندوق ليس للإزعاج بل هو للترحيب بكم
فإن كان يزعجكم اضغط على ( إخفاء ) ـ
و إن كان يهمكم أمر المنتدى فيسعدنا انضمامكم
بالضغط على ( التسجيل ) تظهر بيانات التسجيل البسيطة
و ننتظر مشاركتكم

يا ضيفنا.. لو جئتنا .. لوجدتنا *** نحن الضيوف .. و أنت رب المنزل ِ
كما نرجو الاحتفاظ برابط المنتدى التالى بالمفضلةfavorites

http://alamal.montadarabi.com
فإن أعجبك المنتدى فلا تتردد فى المشاركة
بـــــــــحـــــــر الأمــــــــــــــــــــل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


بـيـن الإبـحـار فـى الـثـقـافـة و حـب الله و رسـوله
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ما قيل في ماء زمزم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اسد الاسلام
مبحر نشيط
مبحر نشيط
اسد الاسلام


الساعة الآن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 50
درجة النشاط : 5841
تاريخ التسجيل : 06/05/2008

ما قيل في ماء زمزم Empty
مُساهمةموضوع: ما قيل في ماء زمزم   ما قيل في ماء زمزم I_icon_minitimeالإثنين 2 يونيو 2008 - 2:08

[center]
السلام عليكم
وأما المؤرخون المتأخرون فهذا: حسين عبدالله باسلامة يقول في كتابه: تاريخ عمارة المسجد الحرام، الطبعة الثانية عام 1384هـ، بتحقيق الأستاذ عمر عبدالجبار، الذي تحدث فيه عن بئر زمزم، في الفصل الثاني من ص 213- 231: وإن كان قد جعل الفصل لسقاية العباس ص 231 - 235 مرتبطاً بزمزم لأن الغاية من زمزم، كما جاء في الفصل الأول عن مقام إبراهيم ص 189 - 212، إلا أنه تعرض فيه لزمزم أيضاً ولطول وكثرة ما ذكر عن زمزم، وردّه على بعض الرحالين وما بالغوا فيه حول زمزم وغيرها كالبتنوني المغربي في كتابه الرحلة الحجازية، مبيناً أخطاءه فيما ذكر من تفسيرات وتعليلات عن ماء زمزم يرجعها لما يدور على الألسنة في مثل قوله: وأظن أن خدمة العين - يعني عين زمزم- يبالغون في فوائد ماء زمزم، مبالغة يتجسم معها الوهم عند شاربيه، ومن ذلك: يقع طعمه من أذواق الناس على نسبة اعتقادهم فيه، فمنهم من يقول: لا يعادله شيء في لذته، ومنهم من يرى أنه أحلى من العسل، وألذ من اللبن ويرى غيرهم خلاف ذلك.ولهذا يعلل الحديث: (ماء زمزم لما شرب له) بقوله: الذي يفهم من ظاهر الحديث المذكور أن هذا الماء نافع لما شرب له، من الأدواء التي من طبيعته شفاؤها، ويفسره بذلك حديث: (إنها شفاء سقم)، وحقيقته فإنه ماء قلوي تكثر فيه الصوداء، والكلور والجير، وحامض الكبريتيك، وحمض الأزوتيك، والبوتاسا مما يجعله أشبه شيء بالمياه المعدنية الصحية في تأثيرها، ويفيد قليله، ولا تخلو الكثرة منه من الضرر، خصوصاً في غير موسم الحج (ص 229).
وقال عن البتنوني: إن تعليلاته لماء زمزم الذي قال في مقارنته بين معتقد المسلمين في ماء زمزم، بالهنود في نهر الكنج، وبحيرة مادن، والنصارى في ماء الأردن (نهر الشريفي) شرق القدس، لاعتقادهم تعميد المسيح فيه، إنه مضطرب في رأيه وأبحاثه.
ثم أورد حديثاً رواه ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم جاء فيه: فإذا هي بالملك عند موضع زمزم، فبحث بعقبه أو قال بجناحه حتى ظهر الماء، فجعلت تخوضه وتقول: زمزم، وتجمعه بيدها، يعني تحبس الماء. وفي روية أخرى عن ابن عباس مرفوعاً: يرحم الله أم اسماعيل، لو تكرت لم تغرف من زمزم، لكانت زمزم عيناً معيناً، فشربت وأرضعت ولدها (214).
وقد نقل عن المؤرخين المحدثين والرحالين فكان ناقداً منصفاً مفنداً وأيد رأي الازرقي في قعر زمزم وعيونها، فقال: ومما يدل على وجود العيون الثلاثة التي ذكرها الأزرقي في قعر زمزم هو ما رواه الدارقطني في سننه عن ابن سيرين، أن زنجياً وقع في بئر زمزم فمات، فأمر به ابن عباس فأخرج، وأمر بها أن تنزح، فغلبتهم عين جاءت من الركن، فأمر بها فسدت بالقباطي والمطارف، ونحوها حتى نزحوها، كلما نزحوها انفجرت عليهم ووجدوا ماء يثور من ثلاث أعين أقواها ماء عين من ناحية الحجر الأسود (رواه الدارقطني (ص216).
وبعد أن استعرض الاصلاحات في زمزم والبناء على البئر، قال: ومما هو جدير بالذكر أن ملك الممكة العربية السعودية عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل، قد أمر أن يعمل على حسابه الخاص، أول ما دخل مكة سبيلان: أحدهما بالجهة الشرقية والثاني بالجهة الجنوبية وكتب على الأول: هذا السبيل أنشأه الإمام عبدالعزيز بن عبدالرحمن السعود، وعلى الثاني مثلها، وجدد سبيلاً ثالثاً وكتب عليه: جدد هذا السبيل الإمام عبدالعزيز بن عبدالرحمن السعود، وكلها بخط عربي بديع، وطلي بالذهب: الأول عام 1345هـ والثاني 1346هـ، وقام بالعمل الشيخ عبيدالله الدهلوي، وقد صرف على ذلك ما يربو على (300) ثلاثمائة جنيه ذهباً (ص 224).
وأشار إلى الإصلاحات والاعمار الذي قام به الملك عبدالعزيز رحمه الله. وبمناسبة مرور مائة عام على بدء مسيرة توحيد المملكة صدر عن رئاسة شؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، كتاب وثائقي عن التوسعة والخدمات صدر في عام 1419هـ حظي منه عن ماء زمزم بـ 29 صفحة من القطع الكبير المدعومة بالصور والوثائق.. وكان للجهود السعودية دور بارز من حيث: تهيئة السبيل، وتوزيع المياه في داخل الحرم وخارجه ليكون سهلاً وميسراً لكل فرد، وبذلاً وعطاء بالأرقام.. وفي كل يوم اصلاحات وتحسينات منذ عام 1344هـ.
ففي عام 1381هـ تقرر توسيع المطاف، وتم إنشاء قبو زمزم أسفل المطاف. ووفرت صنابير للنساء وللرجال، وفي عام 1383هـ تم احاطة بئر زمزم بشباك من حديد، وجعل في البدروم خزانات كبيرة متصلة بالبئر لتوزيع المياه.
- وبعد ذلك بدأ تعقيم زمزم بالاشعة فوق البنفسجية، وفي عام 1393هـ اتخذت عدة اجراءات لحماية بئر زمزم من التلوث، وفي عام 1394هـ وعام 1395هـ استكملت التركيبات لوحدات التنقية وقتل البكتريا بالأشعة.
- وفي عام 1398هـ وسعت مساحة بدروم زمزم ليستوعب 2500 شخص حول البئر، ويمكن رؤيتها خلال الزجاج.
- وفي عام 1399هـ أول عملية استكشاف حديثة لبئر زمزم من أجل تنظيفه.
- وفي عام 1400 هـ في شهر المحرم كان التنظيف الثاني لبئر زمزم، وفي نفس العام أنشئت إدارة سقيا زمزم بالمسجد.
- وفي عام 1404هـ شهر رمضان تم إنشاء محطة تبريد مياه زمزم
- وفي عام 1407هـ تم انشاء خزان زمزم بكديّ.
- كما تم في نفس العام توسعة سبيل الملك عبدالعزيز لتعبئة مياه زمزم بكدي.
- ومع إيجاد الخزانات والشبكة الموصلة بالبئر، فإن الصيانة والتشغيل مراعياً فيها النظافة والصحة العامة.
- وعن السقيا في المسجد النبوي (ص 366 - 372) فإن الحكومة السعودية ممثلة في الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، تقوم بتوفير مياه زمزم المبردة المعقمة داخل الحرم في الساحات المحيطة به طوال الأربع والعشرين ساعة، ويتم توزيع المياه على (7000) سبعة آلاف حافظة مياه باستمرار بواسطة مشرفين ومراقبين مخصصين لهذا العمل.
وهذه المياه ترد مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم عن طريق شاحنات صهريج، تزوّد المسجد النبوي ب (80) طناً يومياً، وتزداد في أيام المواسم، وتتم عملية التعبئة والتعقيم والتبريد آلياً قرب ساحة المسجد النبوي الغربية بالإضافة إلى تعقيمها الاول في مكة المكرمة (369 - 370).
وكل هذه الأعمال التي ترعاها الدولة السعودية، مدعمة بالأرقام والصور والشروحات، لخدمة وفود بيت الله الحرام، ولوجه الله الكريم.. وبميزانية كبيرة خصصتها الدولة لخدمة وراحة ضيوف الرحمن.
كما تبع ذلك في السنوات الأخيرة سبيل خادم الحرمين الشريفين للسقيا في كل من مكة المكرمة بمياه صحية معقمة ومعبأة في أوعية بلاستيكية ومعقمة توزع مجاناً في موسم الحج وفي المشاعر لضيوف الرحمن.
وقد صدر في عام 1417هـ عن دار ابن سيناء بالرياض كتاب من القطع الصغير به 131 صفحة بعنوان: (زمزم شراب الأبرار)، أترك للقارئ استخلاص المعلومات الكثيرة والمهمة عن ماء زمزم، ومن غيره من المصادر الكثيرة التي فيها تفنيد لعدم صحة ما ذكره ذلك الكاتب عن ماء زمزم وبئر زمزم المنوه عنه في الحلقة الأولى، وما أردنا إلا إبانة الحقيقة ونسبة الفضل لأهل الفضل .. تقبل الله من الجميع.
مشروع مات مبكراً:
قال الأزرقي في كتابه أخبار مكة: كتب سليمان بن عبدالملك إلى خالد القسري: أن أجر لي عيناً تخرج من الثقبة، من مائها العذب الزلال، حتى تظهر بين زمزم والركن الأسود، ويضاهى بها رغم ماء زمزم، فعمل خالد القسري: البركة التي يضم الثقبة يقال لها: بركة القسري، ويقال لها ايضا: بركة البرديّ ببيرميمون، فعملها بحجارة منقوشة طوال وأحكمها وأبنط ماءها في ذلك الموضع، ثم شقّ لها عيناً تسكب فيها من الثقبة، وبنى سدّ الثقبة وأحكمه، وخالد القسري يومها عاملاً على مكة لعبد الملك بن مروان ثم لولديه: الوليد ثم سليمان.
والثقبة شعب يفرع وجه ثبير، ثم شقّ من هذه البركة عيناً تجري إلى المسجد الحرام، فاجراها في قصب من الرصاص (يعني مواسير رصاصية) حتى أظهرها في فوارة تسكب في فِسقِيّهٍ من رخام، بين زمزم والركن المقام.
فلما أن جرت وظهر ماؤها، أمر خالد القسري بجزر فذبحت بمكة، وقسمت بين الناس، وعمل طعاماً فدعا الناس ثم أمر صائحاً فصاح: الصلاة جامعة.ثم أمر بالمنبر فوُضع في وجه الكعبة، ثم صعد فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: ايها الناس احمدوا الله تبارك وتعالى، وادعو لأمير المؤمنين الذي سقاكم الماء العذب الزلال النفاخ، بعد الماء المالح الأجاج، الماء الذي لا يشرب إلا صبراً (يعني ماء زمزم).قال الراوي: ثم تفرغ تلك الفسقيّة في سرب من الرصاص، يعني مواسير الرصاص التي هيأها خالد القسري لنقل الماء إلى الحرم.وقد جعله يخرج إلى مكان الوضوء، كان عند باب المسجد، باب الصّفاء في بركة كانت في السّوق، فكان الناس لا يقفون على تلك الفسقيّة، ولا يكاد يأتيها أحد، وكانوا على شرب ماء زمزم أرغب، مما كانوا عليه، فلما رأى خالد ذلك، صعد على المنبر فتكلم بكلام يؤنّب فيه أهل مكة، فلم تزل كذلك على حالها حتى قدم داود بن علي بن عبدالله بن عبّاس مكة حيث أفضت الخلافة إلى بني هاشم، فكان أول عمل أحدثه بمكة أن هدمها، ورفع الفسقيّة وكسرها، وصرف العين إلى بركة كانت بباب المسجد، فسر الناس بذلك سروراً عظيماً حين هدمت.. (أخبار مكة 2: 107-109).
[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبد الله
مـــديــر الـمـنـتـدى
عبد الله


الساعة الآن :
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 6437
درجة النشاط : 22792
تاريخ التسجيل : 22/03/2008

ما قيل في ماء زمزم Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما قيل في ماء زمزم   ما قيل في ماء زمزم I_icon_minitimeالثلاثاء 3 يونيو 2008 - 0:18

السلام عليكم
أذاقنا الله جميعا ماء زمزم يا أخى
فقط أسمح لى بهذه المداخلة
كنا فى مسابقة ثقافية
وواجهنا هذا السؤال:
ما معنى (زمزم ) ؟

و كانت غالب الردود قصة أم اسماعيل الكريمة مع سيدنا اسماعيل

لكن الاجابة كانت:
معنى زمزم هو :
الماء الذى بين الملح و العذب

مع تحيتى و تقديرى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما قيل في ماء زمزم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بـــــــــحـــــــر الأمــــــــــــــــــــل :: نــســائــم ا لإ ســــلام-
انتقل الى: