عمرو موسي لماذا نعم ولماذا لا؟

ولد عمرو موسى في 3 أكتوبر عام 1936م بمحافظة القاهرة بجمهورية مصر العربية،


التحق بكلية الحقوق جامعة القاهرة، وحصل منها على ليسانس الحقوق عام 1957م.

المجال العملي


بدأ حياته بالعمل في مجال المحاماة لمدة عام، ثم أتجه للعمل بالسلك الدبلوماسي،


فعمل كملحق بوزارة الخارجية عام 1958م، كما عمل بالعديد من الإدارات والبعثات المصرية


منها البعثة المصرية لدى الأمم المتحدة، ولقد شغل على مدار حياته السياسية الحافلة العديد من المناصب


منها: مستشار لدى وزير الخارجية 1974- 1977م


، ثم مدير إدارة الهيئات الدولية بوزارة الخارجية المصرية 1977- 1981،


مندوب مناوب لمصر لدي الأمم المتحدة – نيويورك 1981- 1983،


سفير جمهورية مصر العربية بالهند 1983- 1986،


مدير إدارة الهيئات الدولية بوزارة الخارجية 1986- 1990،

مندوب دائم لمصر لدي الأمم المتحدة 1990 – 1991، وزير الخارجية من 1991- 2001،


عضو في اللجنة رفيعة المستوى التابعة للأمم المتحدة المعنية بالتهديدات والتحديات المتعلقة بالسلم والأمن الدوليين عام 2003م.


وطبعا الامين العام لجامعه الدول العربيه




الأوسمة


حصل على وشاح النيل في مايو 2001م من جمهورية مصر العربية،

كما حصل على وشاح النيلين في يونيو 2001 من جمهورية السودان، وعلى العديد من


الاوسمه رفيعة المستوى من عدد من الدول هم الإكوادور، البرازيل، الأرجنتين، ألمانيا


فهل تري عمرو موسي ممن يصلحون للرئاسه ام لا ولماذا ؟


يقال عنه ابو المصريين فهل توافق علي هذه المقوله؟



ارجو المشاركه والتفاعل

مشكور مرورك وعرض رايك استاذي الكريم

ومش عارفه فعلا جابولنا اب تاني منين

تعجبت منها كثيرا عندما رايتها متداوله في اغلب المواضيع عنه



ما علينا







اما رايي انا فيه


فهو انه لا يصلح

كنت اظنه احق الناس بها قبل الثوره لكن بعدها علمت عنه


انه


من اسباب استعمار العراق بموقفه المتخاذل هو والبرادعي

ثم انه قضي علي القضيه الفلسطينيه فماذا فعل لها؟


ثم بعد الثوره يوافق علي دخول النيتو لليبيا


حسبي الله ونعم الوكيل



ثم انه كان امين علي اسرار كل حكام العرب

ويعلم ما يعلم عن ظلمهم وتدليسهم فلم يقل لاحدهم بم


فلماذا اتي للسلطه الان؟؟


لما لم يتقدم لها من قبل ليدفع عنا الظلم؟؟

لم لم يفضح امورهم ؟؟


وما جعلني ابدل احترامي له كرها


موقفه مع اردوغان رئيس وزراء تركيا في المؤتمر الاقتصادي العالمي


فهذا الموقف بين تبعيته للغرب

وانه ال.......المطيع لهم


فقط اشاره من بانكيمون تجعله يغير رايه


ولا حول ولا قوه الا بالله

موضوع رائع اختى بدر


وعن نفسى لا ارى ان الرؤيه تتضح بعد فى ان نقول من يصلح ومن لايصلح

وكل من يتحدث الان يتحدث عن طريق مايشعره فقط

ولكن لايوجد دليل ملموس وقوى لاحد على قوله

وعن نفسى لاارتاح لعمرو موسى

وليس عمرو موسى فحسب بل معظم مرشحى الرئاسه

فلم ارى احدا حتى اراه واصدقه مائه ف المائه

وعن مقولة انه ابو المصرين

نو كومنت

وارى ان استاذى قد قال مافيه الكفايه عن ذلك