بـــــــــحـــــــر الأمــــــــــــــــــــل
السلام عليكم و رحمة الله
كـل عام و أنـتـم بـخـيـر
هذا الصندوق ليس للإزعاج بل هو للترحيب بكم
فإن كان يزعجكم اضغط على ( إخفاء ) ـ
و إن كان يهمكم أمر المنتدى فيسعدنا انضمامكم
بالضغط على ( التسجيل ) تظهر بيانات التسجيل البسيطة
و ننتظر مشاركتكم

يا ضيفنا.. لو جئتنا .. لوجدتنا *** نحن الضيوف .. و أنت رب المنزل ِ
كما نرجو الاحتفاظ برابط المنتدى التالى بالمفضلةfavorites

http://alamal.montadarabi.com
فإن أعجبك المنتدى فلا تتردد فى المشاركة
بـــــــــحـــــــر الأمــــــــــــــــــــل
السلام عليكم و رحمة الله
كـل عام و أنـتـم بـخـيـر
هذا الصندوق ليس للإزعاج بل هو للترحيب بكم
فإن كان يزعجكم اضغط على ( إخفاء ) ـ
و إن كان يهمكم أمر المنتدى فيسعدنا انضمامكم
بالضغط على ( التسجيل ) تظهر بيانات التسجيل البسيطة
و ننتظر مشاركتكم

يا ضيفنا.. لو جئتنا .. لوجدتنا *** نحن الضيوف .. و أنت رب المنزل ِ
كما نرجو الاحتفاظ برابط المنتدى التالى بالمفضلةfavorites

http://alamal.montadarabi.com
فإن أعجبك المنتدى فلا تتردد فى المشاركة
بـــــــــحـــــــر الأمــــــــــــــــــــل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


بـيـن الإبـحـار فـى الـثـقـافـة و حـب الله و رسـوله
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا

اذهب الى الأسفل 
+5
همس الروح
حفصه
كنوز الإيمان
عاشقه الرسول
سعدالعابد
9 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سعدالعابد
مبحر نشيط
مبحر نشيط
سعدالعابد


الساعة الآن :
عدد المساهمات : 77
درجة النشاط : 5275
تاريخ التسجيل : 10/02/2010

قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا Empty
مُساهمةموضوع: قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا   قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا I_icon_minitimeالإثنين 8 نوفمبر 2010 - 23:06

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته







أقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا... ويُقال انها قصته الشخصية:





لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون.





أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني.





أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق..





عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟





قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ....





كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً ..... الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..





سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي... خاصة أنّها في شهرها التاسع .





حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة... جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني.





بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي.





صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم.





قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..





دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب ..... والرضى بالأقدار . ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!





خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس.





سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..





لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..





خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه !





كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً.





مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..





لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته.





كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء . عمل ونوم وطعام وسهر.





في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة!





إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت .... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟!





حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض.





أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.





أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..





قال: نعم ..





نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟





قال: أكيد عمر ..... لكنه يتأخر دائماً ..





قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..





دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك.





لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..





بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها.





أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة .... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!!





خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت... دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ..... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...





لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار.





عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..





من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله
كثيراً على نعمه.





ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس !





فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً.





توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً...





تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ..... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.





كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..





قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت...





أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت.





استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..





أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح.





تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟





قالت: لا شيء .





فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟





خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها...





صرخت بها ... سالم! أين سالم .؟





لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله...





لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة.





عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ..





إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله





إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله





لقد اراد الله سبحانه وتعالى ان يهدي والد سالم على يد سالم قبل موت سالم





فيا الله ما ارحمك





لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم





ملاحظة : اذا كان نشرها سيرهقك فلا تنشرها








الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقه الرسول
مـــــــــراقــــــــــــب
عاشقه الرسول


الساعة الآن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 4104
درجة النشاط : 21796
تاريخ التسجيل : 26/11/2009
العمل/الترفيه : مديره اعطال في شركة وقف الحال
تعاليق : لكي تبحر في سعاده ليس لها ساحل اركب زورق الامل وليكن مجدافك حب الله ورسوله

قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا   قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا I_icon_minitimeالثلاثاء 9 نوفمبر 2010 - 10:29


إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله





إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله



يا الله


مشكوووووووووووور اخي


جزيت الجنه

.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كنوز الإيمان
مبحر فوق العادة
مبحر فوق العادة
كنوز الإيمان


الساعة الآن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1217
درجة النشاط : 7628
تاريخ التسجيل : 09/10/2009
تعاليق : كــنــز بــحــر الأمــل

كــنــوز بحر الأمل

قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا   قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا I_icon_minitimeالثلاثاء 9 نوفمبر 2010 - 12:23

اخي سعد العابد

جزاك الله الجنة على القصة المؤثرة والله انك أدمعت عيناي

بارك الله فيك .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حفصه
مبحر فوق العادة
مبحر فوق العادة
حفصه


الساعة الآن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1112
درجة النشاط : 8367
تاريخ التسجيل : 07/08/2010
العمل/الترفيه : منسقة
تعاليق : عــطـــر بحر الأمل

من أراد زاداً ... فالتقوى تكفيه ومن أراد عزاً ...فالإسلام يكفيه ومن أراد عدلاً ... فحكم الله يكفيه ومن أراد جليساً ... فالقرآن يكفيه ومن أراد زينة ... فالعلم يكفيه ومن أراد واعظاً ... فالموت يكفيه ومن أراد أنيساً ... فذكر الله يكفيه ومن أراد غنى ... فالقناعة تكفيه ومن أراد جمالاً ... فالأخلاق تكفيه ومن أراد راحةً ... فالآخرة تكفيه ومن لم يكفه كل هذا ... فالنار تكفيه

قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا   قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا I_icon_minitimeالثلاثاء 9 نوفمبر 2010 - 23:11


اخي بارك الله فيك قصتك اثرت بي جدا جزاك الله الجنه اخي


إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله

نعم فهو الرحمن الرحيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعدالعابد
مبحر نشيط
مبحر نشيط
سعدالعابد


الساعة الآن :
عدد المساهمات : 77
درجة النشاط : 5275
تاريخ التسجيل : 10/02/2010

قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا   قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا I_icon_minitimeالثلاثاء 9 نوفمبر 2010 - 23:21

اخت عاشقه وكنوز وحفصه اشكر مروركم وازدت شرفا بتعليقكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
همس الروح
مبحر فعال
مبحر فعال
همس الروح


الساعة الآن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 178
درجة النشاط : 5142
تاريخ التسجيل : 25/10/2010

قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا   قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا I_icon_minitimeالخميس 11 نوفمبر 2010 - 0:12

مشكور سعد العابد
بارك الله فيك

في حفظ الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعدالعابد
مبحر نشيط
مبحر نشيط
سعدالعابد


الساعة الآن :
عدد المساهمات : 77
درجة النشاط : 5275
تاريخ التسجيل : 10/02/2010

قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا   قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا I_icon_minitimeالخميس 11 نوفمبر 2010 - 0:33

وفيك بارك الله شكرا على مروركم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
همسة عتاب
مشرفة قسم المعلم و المتعلم
همسة عتاب


الساعة الآن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1543
درجة النشاط : 9360
تاريخ التسجيل : 27/02/2009
العمل/الترفيه : تربية وتعليم

قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا   قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا I_icon_minitimeالخميس 11 نوفمبر 2010 - 0:38

السلام عليكم


اخى / سعد العابد


صدق الرسول عليه افضل الصلاة واتم التسليم


حيت قال: افعل ما شئت كما تدين تدان (ص)


ولكنه جاء ليهدى والده الى طريق الصواب



قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا 466631
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعدالعابد
مبحر نشيط
مبحر نشيط
سعدالعابد


الساعة الآن :
عدد المساهمات : 77
درجة النشاط : 5275
تاريخ التسجيل : 10/02/2010

قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا   قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا I_icon_minitimeالخميس 11 نوفمبر 2010 - 10:55

بوركتي اختي همسة عتاب

وشكرا جزيلا على مرورك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بدر البدور
مبحر فوق العادة
مبحر فوق العادة
بدر البدور


الساعة الآن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1561
درجة النشاط : 8647
تاريخ التسجيل : 24/07/2010
العمل/الترفيه : طالبه بكليه تجاره انجليزي
تعاليق : بــدور بحر الأمل

قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا   قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا I_icon_minitimeالجمعة 12 نوفمبر 2010 - 1:32

قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا 760983


ما احلمك يا الله

مشكووووووووووور اخي سعد العابد علي القصه الرائعه

جزاك الله خيرا


قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا 864208
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دموع السحاب
مبحر نشيط
مبحر نشيط
دموع السحاب


الساعة الآن :
عدد المساهمات : 63
درجة النشاط : 5233
تاريخ التسجيل : 07/03/2010

قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا   قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا I_icon_minitimeالأحد 14 نوفمبر 2010 - 21:55

مشكور اخي و جعله الله بميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعدالعابد
مبحر نشيط
مبحر نشيط
سعدالعابد


الساعة الآن :
عدد المساهمات : 77
درجة النشاط : 5275
تاريخ التسجيل : 10/02/2010

قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا   قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا I_icon_minitimeالإثنين 15 نوفمبر 2010 - 20:42

اختي بدر البدور ودموع السحاب شكرا ع مروركم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دمعة فراق
مشرفة الخواطر و حكايات
دمعة فراق


الساعة الآن :
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 846
درجة النشاط : 6329
تاريخ التسجيل : 10/07/2009

قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا   قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا I_icon_minitimeالجمعة 19 نوفمبر 2010 - 22:11



السلام عليكم

يا الله

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين

جزاك الله كل الخير اخى سعد العابد

قصه رائعة أثرت بى جدااا

جعلها الله فى ميزان حسناتك

قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا YYQ97463

قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا 388549
قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا 648679363
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعدالعابد
مبحر نشيط
مبحر نشيط
سعدالعابد


الساعة الآن :
عدد المساهمات : 77
درجة النشاط : 5275
تاريخ التسجيل : 10/02/2010

قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا   قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا I_icon_minitimeالجمعة 19 نوفمبر 2010 - 22:14

جزاكي الله خير الجزاء وشكرا ع مرورك اختي دمعة فراق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة اب ستعيدها مرارا وتحكيها تكرارا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بـــــــــحـــــــر الأمــــــــــــــــــــل :: شؤون الأسرة-
انتقل الى: