قصة الصديقان

كان هناك صديقان يمشيان في احدى الغابات لغرض السياحه والتمتع بمنظر الاشجار الخلابه التي تظهر براعة الخالق عزوجل في خلقه وبينما هما يمشيان فاذا بدب يخر ج لهما وكان جائعا جدا فركض احدهما مسرعا نحو شجره عاليه وتسلقها بسهوله اما الثاني فراى انه اقل كفاءة من صديقه الذي تركه في الركض وتسلق الاشجار ولم يجد بد سوى ان ينام على بطنه ويقطع انفاسه كانه ميت لانه سمع ان الدببه لاتاكل جثث الاموات وفعلا جاء الدب وشمه وعرف انه مقطوع النفس فظنه ميتا وتركه فنزل الصديق الاول وسئل الثاني ماذا همس الدب في اذنك؟
قال ان الدب قال لي قل لصاحبك ليس من المرؤة ان يترك الصديق صديقه وقت الضيق

لي الفخر ان تكون اول من يشكرني واول من يمر

وانا اشكرك ع مرورك

شكرا جزيلا على اهتمامكم بالموضوع وان دل على شي فانما يدل على مدى حرصكم في متابعة كل الامور التي تكتب في المنتدى وبهذه المناسبه اود ان اكتب هذين البيتين في وصف الصديق

صديقي من يرد الشر عني ويرمي بالعداوة من رماني
يعدني اذا ماغبت يومــــــا ويدعوني لنائبة الزمــــــــــــان

لكل أصدقائي......تحية الوفاء....

أزفها بحب.....في الصباح و المساء.....
الأصدقاء نهر .....يفيض بالعطاء.....
الأصدقاء رمز...للنُبل...و الإخاء...
كأنهم نجوم...تلوح في السماء....
كأنهم بدور..... تشع بالضياء....
أحبهم فراشاً....يدور في الهواء...
أحبهم زهوراً....جميلة البهاء....
و نلتقي و نشدو....ما أروع اللقاء

وشكرا لك اخ سعد

بس الواد ندل

تحياتى

بوركت شكرا على مرورك